بالصور… ضبط أسلحة معدة لاستهداف زوار الإمام الكاظم عليه السلام

397

 الحكمة – متابعة: أعلنت المديرية الاستخبارات العسكرية اليوم الاثنين، العثور على كدسين للعتاد تابعة لعصابات داعش في ديالى وكركوك.

وقالت المديرية في بيان لها، انه ” وفق معلومات استخبارية دقيقة تمكن ابطال مديرية الاستخبارات العسكرية وبالتنسيق مع القطعات الماسكة من الاستيلاء على كدسين للعتاد في محافظتي ديالى وكركوك وكان الارهابيون يخططون لاستخدام الاسلحة والمواد المتفجرة في تنفيذ عملياتهم الاجرامية ضد المواطنين الابرياء والقوات الامنية واستهداف زوار الامام موسى الكاظم (عليه السلام) في ذكرى استشهاده والتي تصادف خلال الايام القادمة واحتوت الاكداس على المواد التالية
1 – في محافظة ديالى تم مداهمة المضافات التابعة لما يسمى ولاية ديالى في شمال المقدادية في بساتين قرية الاسيود والعثور على المواد التالية:
أ‌- بندقية كلاشنكوف عدد (24)
ب‌- سلاح BKC عدد (2)
ت‌- سبطانة BKC عدد (2)
ث‌- عبوة محلية الصنع عدد (3)
ج‌- عبوة اسطوانية صغيرة عدد (5)
ح‌- صاروخ SBG 9 عدد (3)
خ‌- صاروخ C5K عدد (2)
د‌- حشوة صاروخ SBG9 عدد (7)
ذ‌- علبة عتاد عيار 23 ملم عدد (21)
ر‌- علبة عتاد عيار 12,5 ملم عدد (2)
ز‌- قذيفة مدفع 106 عدد (19)
س‌- قذيفة دبابة عدد (1)
ش‌- مسطرة تفجير عبوة عدد (6)
ص‌- دائرة الكترونية عدد (8)
ض‌- وسيلة تفجير عبوة (سبحة) عدد (25)
ط‌- فتيل كورتكس ظ‌- فيوز نحاسي عدد (10)
ع‌- سلك نحاسي
غ‌- حزام ناسف ف‌- بارود عدد (4) كيس
ق‌- مادة متفجرة زنة 2/1 كغم
ك‌- حشوة دافعة قاذفة
2- في محافظة كركوك حيث تمت مداهمة احدى المضافات التابعة لعصابات داعش الارهابية في قضاء الحويجة قرية الجميلة وهي عبارة عن مخبأ تحت الارض مخفي بصورة لا تثير الشبهات ولكن يقظة وفطنة رجال الاستخبارات العسكرية اجهضت نواياهم وافشلت مخططاتهم حيث تم ضبط داخل المخبأ المواد التالية؛
أ‌- قنبرة هاون عيار (120 ملم) مع حشوات دافعة عدد (28)
ب‌- مقذوف دبابة عدد (1)
ت‌- شاحنة جهاز موترلا يدوي كبيرة عدد (1)
ث‌- شاحنة جهاز موترلا يدوي فردية عدد (9)
ج‌- بطارية جهاز موترلا يدوي عدد (17)
ح‌- حاكية جهاز موترلا يدوية عدد (1)
ان مديرية الاستخبارات العسكرية ستستمر في ملاحقة الارهابيين في كل شبر من ارض العراق وتفكك خلاياهم وتلقي القبض على عناصرها المجرمة وسوف تصل الى كل مخازن واكداس عتادهم وتستولى عليها حتى يتم تطهير ارض العراق من رجسهم وانا لصادقون.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*